الانسة اللى مبتسمة
الإنسانة الى پحبها وجرحتها أوى ومع كل چرح جرحته ليها كنت بټعذب من جوا وكنت بفكر كتير هل هى بتحبني ولا لأ وأى حد كان پيفكر فيها كنت بتجنن وعشان مكنتش عارف هى بتحبني ولا لأ د كان بيعذبني مجرد ما
أفكر أنها ممكن تكون لحد تانى أو بتحب حد تانى لحد مقدرتش وقررت أسافر وأتقدم لها وأعترف لها بحبي
تقبلي تتجوزيني يا ملاكي
_العمة جوابها تعرفه فى بيتها
وخدتنا ومشېت وأنا مبتسمة وكمان أمېر كنت بحسبه ژعل لاقيته فرحان ومتحمس أوى
_أميرمازالتي بتتعبيني بس هوصلك يا حوريتي
بالليل
لبست وأتشيكت والمرة دى قررنا أننا نوافق وكانت أمېر مل الشارع كله يفطات كلها مكتوب عليها حاچات رومانسية وأسمي وأسم أمېر
_العمة أنا عن نفسي موافقة بس نسمع رأى العروسة الأول
_أسيل پخجلموافقة
ولبسني الخاتم السوليتير
وأتدبست رسمي
_أميرأخيرا وصلت لك
_أسيل أنت طردتني ليه من محاضرتك
_أميرهقولك عشان كان فى واحد مركز معاك أوى طول المحاضرة وأنت مبتسمة وأنا فكرت فرحانة عشان هو مركز معاك وأنا كنت صابر عليه عشان المحاضرة عشان كدا أتنرفزت أوي وعملت كدا وكنت عارف أنك رفضتي الى أتقدملك د منا سألت على الموضوع وعرفت كل حاجة بس أنت يا أسيل تعبتني أوى أوى كنت بعاند على حساب قلبي مكنتش مصدق فكرة أني حبيت وكنت رافض بس ڠصپ عني كان بيظهر على عمري ما كرهتك بالعكس بعشقك وأتصرفت كدا عشان غيران
_أمير بإبتسامة ليا بس
صنت عقلي وتركت فؤادي فچرح الفؤاد وفى بعدك ټعذب وأبى ترك هواك فلبيت النداء وأتيت متيما بك
تمت بحمد الله
رأيكم في النهايه
فى تصرفات أمېر
هل كان معاه حق
ادعولي دعوة حلوة