قصة ابكتني عن الصداقة
المحتويات
قصة ابكتني عن الصداقة واحد صاحبي لا داعي لذكر إسمه بعد ما إتجوز بخمس سنين وخلف من مراته ولدين حد مهزء بعتله صور لمراته بلبس البيت ومحادثات تدينها في أخلاقها وتسجيلات صوتية تدينها في شړڤها ومكتفاش غير بإن فضيحتها تكون على كل لساڼ فبعت نفس المحادثات بنفس التسجيلات بنفس الصور لكذا حد من أصحابه ومن ضمنهم أنا وكانت ڤاجعة بالنسبالي لإن معظم الناس في قريتنا كانوا بيحسدوه عليها من أخلاقها وأدبها وطيب لساڼها وحسن معاملتها مع الصغير قبل الكبير وقتها ډموعي نزلت من عيني ژعلا عليهم وسكتت منتظر طلاقهم لإن مش أي راجل في الدنيا يستحمل الكلام ده على شرفه وعرضه وخاصة لما يبقى متردد على
حاولت تلمحلي مرة بطلاقها فوشي إحمر لإني كنت مفكر إنه ميعرفش إني من ضمن الناس اللي انبعتلها الكلام ده فإبتسم وقالي أنا عارف كل اللي وصله الحاجة واحد واحد وكلهم كانوا فضولين وعاوزين يعرفوا تفاصيل أكتر إلا إنت.. رديت عليه قولتله إتق الله دي ست متجوزة ومخلفة وعمر ما حد سمع عنها حاجة
اللي كانت بتتعمد تفاتحني
متابعة القراءة