قصة ظلمني زوجي كثيرا انا فتاة من اسرة بسيطة القصة كامله

موقع أيام نيوز

من بين يدي من كثرة ضربه لي وانا علي باب الباب، تركني بعد وقوع ابنتي التي ظلت تصرخ،

اخذتها من الارض يين دراعي ودخلت لكني لم ادخل غرفة نومي ولم اتي نحوها لاني شعرت بمجرد دخولي البيت وكأن احد يخنقني وقولت لنفسي،لو كنت قتلت نفسي ولا كنت رجعت لمت نفسي ع الرجوع وبعد وصولي بفترة.

اتى عنده اخاه

وقال له انه يحتاجه معه في العمل، و سوف يسافر لبلد اخر ليجلب بعض البضائع قال لي ..اديني ما شي ولما ارجع ليا حساب معاك ..ان شاء الله هتكون اخر مرة اشوف فيها وشك ….

رديت في نفسي

ان شاء الله تكون اخر مرة عزمت علي الرحيل دون عودة وعزمت ان اعود لبيت ابي لقد ضربني كثيرا بكل عزمه طلب مني احضار بعض الاشياء التي تخص السفر فاحضرتها له وذهب مع اخاه ،

كان الوقت بعد صلاة العشاء

قررت الذهاب لبيت ابي ولكن كان الوقت متأخر فقلت لنفسي غدا سأرحل ،بت تلك الليله في بيتي وبعد صلاة الفجر سمعت صوت سلفتي تصرخ وتطرق باب بيتي بقوة

خرجت مسرعه

وفتحت لها الباب وسالتها عما حدث قالت لي ان زوجي وزوجها انقلبت بهم السيارة اثناء سفرهم كان الخبر مثل الصاعقه فهذا بالنهايه ابو ابنتي لا اعرف ماذا افعل طلبت من سلفي الكبير ان اذهب معه ولكنه رفض

وقال لي ان المسافة بعيدة

ورفض ايضا ان يأخذ سلفتي الصغري وجلسنا ننتظر اي خبر عنهما وبعد مرور يوم كامل،و في صباح اليوم الثاني اتصل سلفي الاكبر وقال انهم قادمون في الطريق وقال لاخاه الذي كان معنا بالبيت ان يجهز ويلعن عن وفاة زوجي

انهرت من البكاء عليه

لاني رغم قسوته معي كنت احبه حبا شديدا ورغم كل ما فعله في حقي الا اني زعلت عليه كثيرا ، وصلت جثة زوجي وذهبوا بها للمقابر دون ان يدخل البيت وفعلا كانت المرة الاخيرة التي أرى فيها وجهه،


بعد انتهاء مراسم العزاء طلعت علي بيتي وانا بصعد علي السلم طلب مني سلفي الاصغر ان يتحدث معي، 

لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة 

تم نسخ الرابط