قصة العجوز المخدوع في ليلة دخل/تي على مراتي الجديدة كنت مش على بعضي،
وهي فاتحه بوقها على وسعه وقت ما كنت بحاول اكت.م صر.يخها،، لغاية ما فجأة…
جس.مها هدى وعينيها بدأت تلمع وهي بتبتسم ابتسامة
مريبة ولقيتها نف.ضت إيدي بأيدها وقامت وقفت وهي بتشاورلي بتحذ.ير وبتقول بصوت غلي.ط
ماتقربش مني يا راجل يا عجوز انت بدل ما أق.طع أيديك وأك.سّرلك عضمك عضمايه عضمايه،،
=سلاما قولا من رب رحيم
وقعدت اردد فيها وانا برجع لورا وهي ابتسامتها بتوسع لغاية ما طلعت من الأوضه وقفلت عليها بالمفتاح وفضلت واقف قدام الباب جسمي بيتن.فض لكن
ماعداش يدوب ثواني ولقيت نور أوضتها انطفى،، على الرغم إني متأكد إنها ماتحركتش من مكانها في ركن الأوضة..
ماكنتش عارف أعمل إيه ولّا أكلم مين وقبل ما أفكر حتى،، حسيت بيها بتجري ناحية الباب وبعدها بدأت تخب.ط عليه وهي بتصر.خ وتقول_
الحقني يا حج ابراهيم،، افتح الباب والحقني..
كنت خلاص رايح أمد أيدي على الأوكرة وأفتح الباب لما حسيت بهب.دة فيه اتهز من شدتها الجدار اللي فيه الباب والأرض من تحتي وكإنه زل.زال بيهز الشقة
كلها،، ونور الشقة قعد يرع.ش لثواني لغاية ما سمعت صوت صر.يخها
بيبعد عن الباب وصوت حاجة بتزحف مع صوت خطوات تقيلة وكأن حد بيشد جسمها عالأرض
_خلاص ماتفتحش،، سيبني وماتفتحش
وقتها كنت مر.عوب ومش عارف اعمل ايه لكن لما صوت الزحف ات.قطع ورباب بدأت تصر.خ تاني وكأن حد بيق.طع في جسمها روحت متصل بأمها…
كانت دارهم قريبه من هنا،، قلت لها الحقيني فمافيش خمس دقايق ولقيتها بتخ.بط على الباب ومجرد ما دخلت وسمعت صر.يخ بنتها راحت على باب الأوضه فتحته وقادت النور وجريت على بنتها اللي كانت
مر.مية ع الأرض في ركن الأوضة وإكتافها ودراعاتها ورجليها عليهم خر.بشات حمره طويلة بلون الد.م
بغ.يظ واستغراب وانا واقف على الباب متسمر في مكاني لغاية ما ام رباب اخدت بنتها نيمتها على السرير وفضلت معاها لحد ما هديت خالص وبعدين سألتها إيه اللي حصل،،
فحكيت إنها بعد ما غيرت هدومها وانا طفيت النور وحاولت الم.سها فماكانتش بتحس بايدي أصلا لكن بعد ما قيدت النور شافتني كأني شي.طان ضخم جسمه كله متغطي بشعر ابيض مد.بب وليه قر.نين ح.مر وعي.نيه سود
مافيهاش بياض وبوقه بينزل زب.د أخضر فقعدت تجري مني لغاية ركن الأوضة ولما قربت انا منها أغ.مى عليها ومابقتش حاسه بحاجه..وبعدها بشويه فاقت لقيت باب الأوضة مقفول والأوضة رجعت ضلمه تاني ً