رواية ستندم كاتبة هاجر العفيفي
المحتويات
مقالكيش أن هو اتجوزنى ولا ايه على سنة الله ورسوله
ريناد بصدممه الكلام ده صحيح يارائد
رائد بخبث اكبر صح هو الكلام ده قولت الحق اجيب بديل ليكي بقا انتي عارفه أن راجل وعايز ال تكون معايا وبما انك هتمشي اجيب غيرك
اتصد مت من كلامه ودخلت أوضتها بدون كلام
البنت بدلع مالك ياحبيبى
رائد بضيق ادخلى دلوقتي انتي ياسهر
دخلت الأوضه التانيه وهو بص على أوضة ريناد واتنهد وقال انتي ال خلتيني اعمل كده
خرج من البيت بأكمله
هاجر العفيفى
أستغفروووا
ريناد جهزت هدومها فى الشنطه وقررت انها هتمشي وتبعد عنه بس قعدت على السرير بدموع وقالت كمان ليك عين تكس رنى وټجرح ني انت اكتر واحد انا حبيته والله بس انت ال بدأت بكده ط طب هروح فين انا لازم اتصرف لان مش هينفع ارجع لأهلى تاني
رائد ببرود رايحه فين
ريناد بجمود ماشيه
رائد وانا مش هسمحلك تخرجى
ريناد بدموع مح بوسه رائد بعد أذنك سيب حتي ولو ذكرى واحده افتكرك بيها احنا خلاص مينفعش نكمل مع بعض ولو طلقتني انا هتنازل عن الق ضيه خالص ومش عايزه اي حقوق انا هبعد خالص عنكم
ريناد بعدت أيدها عنه وقالت خلاص يارائد كله انتهى و
قاطعها صوت سهر وهي بتقول بدلع ايه ياحبيبى هتفضل واقف كده كتير
ريناد بسخ ريه كلم مراتك بقا
سابته ونزلت وهو خرج وراها مسك أيدها وقال قولتلك مفيش خروج من هنا
ريناد زقت أيده پحده وقالت ابعد عني بقا عايز ايه انا بكرهك بكرهك
هاجر العفيفى
أذكروا الله
ريناد مكانش قدامها غير الشقه المشؤومه بتاعتهم القديمه ال فيها كل حاجه أذيتها دخلت الشقه وكانت الشقه مبهدله ومتربه قعدت على أقرب كرسى وافتكرت الليله ال غيرت حياتها
ريناد أيوه جايه
فتحت الباب وقالت بدهشه رائد !!
رائد بابتسامه مش هتقوليلي اتفضل
رائد دخل وقفل الباب وقال بحب على فكره انا بحبك اووى
ريناد بصدممه وتوتر ا انت بتقول ايه وقفلت الباب ليه اتفضل أخرج احنا جيران وبس
رائد قرب عليها وقال وانا مش بعتبرك جارتى انا بعتبرك حبيبتى
ريناد پخوف أرجوك أخرج ميصحش كده أخرج
رائد قرب عليها اكتر ولسه هيقبلها ابوها دخل من الباب واتص ډم
ريناد بدموع بابا أنا
قاطعها صفعه قويه من والدها وهو بيقول اخرررسى يا انا معرفتش ار بيكي وانت انا هقت لك انت وهي
رائد بتوتر انا مليش دعوه انا
ريناد قاطعته بدموع كد اب يابابا والله كد اب
رجعت من تفكيرها واتنهدت قامت دخلت الأوضه وابتدت تجهز الاوضه ال هتنام فيها
وفجاه الباب خبط وراحت تفتح بس اتصد مت من ال شافته شافت اخر واحد ممكن تتوقعه قالت بصدممه مراد !!!!!
يتبع
الحلقة الرابعة
ريناد كانت بتجهز الأوضه ال هتنام فيها وفجأه الباب خبط ووراحت تفتح بس اتصد مت من ال شافته شافت اخر واحد ممكن تتوقعه قالت بصدممه مراد !!!!!
مراد دخل وقفل الباب وم سك أيدها بعصبيه وقال اااه مراد مكنتيش متوقعه انك تشوفيني صح
ريناد بدموع سيب ايدى انت أتجننت انا
مراد زقها پغضب لما ارجع من السفر والاقى خطيبتى اتجوزت لازم اټجنن ايه مستغربه اووي
ريناد بدموع انت متعرفش ظروفى يبقا متحكمش عليا وبعدين وجودك هنا مش كويس اطلع بره
مراد بقرف فعلا طلعتى واحده رخيصه بتجرى مع ال يدفع اكتر اهو رماكي وخلاكي تيجي تقعدي فى نفس المكان ال انا خطبت واحده زيك منه
ريناد پغضب انا مسمحلكش تقولى كده ياحيوان انت اطلع بررره انا اشرف منك ومن أي حد فيكم
مراد مسكها ولسه هيض ربها كانت أيد مس كته ومنعته
رائد بجمود عيب لما تمد ايدك على واحده وجوزها عايش دي مش رجوله
وفجأه ضربه بشده لدرجة وقع في الأرض
ريناد پخوف ودموع رائد
جريت وقفت وراه وهى بتترعش
مراد قام وقف بالعافيه بسبب الضربه وقال پغضب هو ده ال بعتيني عشانه
رائد پغضب اخرررس يلا متتكلمش مع مراتى كده الا والله العظيم هبي
تك فى المستشفى النهارده
مراد بسخر يه وفاكرنى هخاف
متابعة القراءة