امى وجوزى
بتغيظني يعني
قالتلي يالا قومي اعملى لنا نتغدا و جوزي راح ماشي قال عندي شغل ف دخلت الحمام اغير و شفت منظر عمري ما هنساه هنا بدأت الصدمه بجد شفت......يتبع
دخلت الحمام اغير و شفت منظر عمري ما هنساه هنا بدأت الصدمه بجد شفت غيار داخلي لجوزي اللي كان نازل بيه من البيت متعلق في الحمام قولت لنفسي لا في حاجه غلط مش معقول كل ده صدف و ايه يخلي جوزي يقلع حاجه زي دي عند امي اصلام
روحت اول ما دخلت خدت تليفونها و قعدت اقلب فيه
و خدت الرقم اللي متسجل عندها و اتصلت عليه من تليفونها لقيت واحد بيقولها ايه يا قلب جوزو و كان صوت جوزي
انا من الصدمه خدت بناتي و جريت علي الشارع و روحت و قولت لازم اوجه جوزي
اول ما جه قولتلو ايه القرف ده قعد يقولي مش انا و مش رقمي و سكتني
بقي جوزي يجي من شغله و يقد شويه و يقولي نازل اروح مع صحابي اتعامل عادي جدا و هو ينزل و انا البس نقاب و انزل اراقبه و اصوره و هو داخل عندها
جيت في مره قولت انا عايزه اعرف اللي بيحصل جوه عشان لا م امسك دليل قوي عليهم المهم فضلت اتمحلس كده لامي و اقولها هاجي انفضلك الشقه و اخليهالك فله
المهم روقت فعلا و كنت اشتريت كاميرا بكارت ميموري صغيره و حطيتها في اوضه النوم بتاعتها
و دارتها و هي جت و مبسوطه و انا مشيت عادي استنيت ٣ ايام و روحت قولتلها انا بقا المره دي هاجي اغسلك السجاد
شكله مش عاطفي و ضحكت و عادي و هي قالتلي تمام و مخرجتش طبعا ھموت و اجيب الميموري اللي ف الكاميرا
لو بتحبى القصص كامله بدون مقاطعه
انضمى للجروب ده
بمناسبه ان بنتي نجحت و تروحي تعملي شعرك و كده و عقبال ما اخلص و نروح عندي و نجهز سوا الحاجه قالتلي لا انا هقوم اروح ارسم حنه عند ام محمد جارتنا انا شعري حلو مش زيك انتي
طبعا عملت نفسي و لا هاممني كلامها و مشيت و انا دخلت جبت الميموري و حطيته في تليفوني و يارتني ما فتحته
لقيت في اخر الفيديو امي بتقوله انا خلاص كتبتلك البيت باسمك بس ناقص نروح نسجله انا
و انت يا حبيبي
صعقټ قولت يعني مش كفايه دمرتني لا كمان بتضيع حقي في ورث ابويا...